نسيان .com للرائعة أحلام مستغانمي

بما انه العطلة أجت .. فقررت أني أقرا كتاب احلام مستغانمي نسيان وكتير جذبني وما عم أقدر أتركه من إيدي.. حبيت أنقللكم بعض الفقرات يلي عجبتني وأثرتني وكل يوم بعيدها اكتر من مرة ... بجد بنصح الكل يقرأه :

لا أحد يعلمنا كيف نحبّ .. كيف لا نشقى .. كيف ننسى .. كيف نتداوى من إدمان صوت من نحبّ .. كيف نكسر ساعة الحبّ .. كيف لا نسهر .. كيف لا ننتظر ... كيف لا ننتظر .. كيف نقاوم تحرشّ الأشياء بنا .. كيف نحبط مؤامرة الذكريات ... و صمت الهاتف .
كيف لا نهدر أشهراً وأعواماً من عمرنا في مطاردة وهم العواطف .. كيف نتعاطف مع جلادنا من دون أن نعود إلى جحيمه .. كيف ننجو من جحيمه من دون أن نلقي بأنفسنا في تهلكة أولّ حبّ .. كيف نخرج من بعد كلّ حبّ أحياء و أقوياء .. وربما سعداء .
هل من يخبرنا ونحن نبكي بسبب ظلم من أحببنا أنّنا يوماً سنضحك ممّا اليوم يبكينا؟
سنندم كثيراً لأننا أخذنا الحبّ مأخذ الجدّ . فلا أحد قال لنا أنه في الواقع أجمل أوهامنا و أكثرها وجعاّ .
لسبب بسيط : قدر الحبّ الخيبة . لأنه يولد بأحلام شاهقة أكبر من أصحابها . ذلك أنه يحتاج أن يتجاوزهم ليكون حباً .
في النهاية , ما النسيان سوى قلب صفحة من كتاب العمر . قد يبدو الأمر سهلا , لكن ما دمت لا تستطيع اقتلاعها ستظل تعثر عليها بين كلّ فصل من فصول حياتك. ليس نظرك هو الذي يتوقف عندها , بل عمرك المفتوح عليها دوماً , كأنها مستنسخة على كلّ صفحات حياتك .

انشا الله تعجبكم وأكيد لسه في كتير غيرها قريبا ...
ويلي بحب يحمل الكتاب .. هاد رابط التحميل
http://www.4shared.com/file/126754743/40c62cb0/_com_-__.html

رائععععععع يسلموا خيي

شكرا الك نازة

سنندم كثيراً لأننا أخذنا الحبّ مأخذ الجدّ . فلا أحد قال لنا أنه في الواقع أجمل أوهامنا و أكثرها وجعاّ .

مقطع راااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااائع اخي علاء

انا ايضا تعجبني كتابات احلام مستغانمي التي لطالما حدثني احد اعز اساتذتي عنها ودفعني لقراءة ما وجدته منها مثل ذاكرة الجسد وفوضى الحواس
وبدورك اليوم تشجعني على قراءة هذه الرواية التي اتمنى ان اجدها في اقرب وقت
شكراااااا جزيلا وقراءة ممتعة

انا من اشد المعجبين بأحلام مستغانمي وقرأت هالكتاب نسيان . كوم وكثييييييييييييييييييير حلو وراااائع جدا وتأثرت كثيييير في كلامها بالبدايه بس بعدين ماقدرت اسويه في الكتاب هو النسيان يعني ماقدرت انسى للأسف
وعندها كتب روعه ايضا هو عابر سرير وذاكرة الجسد وفوضى الحواااس وكثيييير حلوين الكتب

تسلم لانك طرحت هالموضوووووع كثييييير رائع Very Happy

كتيررررررر حلووووة يسلموووووو

شكرا كتير سكينة وايات وادمنت حبك لمرورك
صديقتي سكينة أنا كتير بشجعك على قرأت رواياتها أنا قرأت عابر سرير وهلأ بديت بنسيان .. شي رائع
انا ما كنت حب الروايات .ز كنت اطلع على الكتب العلمية بس .. وحس انه الافلام متل الروايات وافضل بس لما قرأت بعض من رواياتها شدني كتير وقرتت ابدا فيهن وحدة ورا التانية

هاد رابط اذا بتحبوا تحملوا الكتاب :
http://www.4shared.com/file/126754743/40c62cb0/_com_-__.html

صنعت اليابان معجزاتها بعقلها , وصنعنا كوارثنا جميعها بعواطفنا .
ماذا لو أعلنا الحبّ كارثة طبيعية بمرتبة إعصار أو زلزال أو حرائق موسمية . لو جربنا الاستعداد لدمار الفراق بتقوية عضلة قلبنا الذي صنعت سذاجته وهشاشته الأغاني العاطفية والأفلام المصرية التي تربينا عليها .
كما المباني اليابانية المدروس عمارها ليتحرك مع كلّ هزة علينا أن نكتسب مرونة التأقلم مع كلّ طارئ عشقيّ . والتكيف مع الهزات العاطفية وارتجاجات جدران القلب التي تنهار بها تلك الأشياء التي أثثنا بها أحاسيسنا . و اعتقدنا أنها ثابتة ومسمّرة إلى جدران القلب إلى الأبد .
علينا أن نربي قلبنا مع كلّ حبّ على توقع احتمال الفراق . والتأقلم مع فكرة الفراق قبل التأقلم مع واقعه . ذلك أن في الفكرة يكمن شقاؤنا .

فصول الحبّ :
فصل اللقاء والدهشة
فصل الغيرة واللهفة
فصل لوعة الفراق
فصل روعة النسيان
إنها رباعية الحبّ الأبديّة بربيعها وصيفها وخريفها وأعاصير شتائها .

طلب أستاذ ياباني من تلاميذه تعريف الثلج . أحدهم أجاب " إنه بداية الربيع " . كان التلميذ مشروع شاعر . و كان بذلك التعريف يختصر لنا ميلاد الحبّ من صقيع النهايات و الخيبات . أيّ مما سيذيبه النسيان غدا ًو يغذي بجداوله مروج الحبّ الجديد .

إبراهيم ناجي :
وإذا التأم جرح جد بالتذكار جرح
فتعلم كيف تنسى و تعلم كيف تمحو

" الرجل الحقيقي ليس من يغري أكثر من امرأة بل الذي يغري أكثر من مرّة المرأة نفسها " ..
غادة السمان :
" ما أندر الرجال الذين نفشل في نسيانهم , ولكن إذا مرّ أحدهم بصفحة الروح , دمغها إلى الأبد بوشمه " .

وأنا كمان شوقتوني لاقراه ... كتييير عجبوني المقاطع علاء
يسلمو

» “ذاكرة الجسد ” للكاتبة احلام مستغانمي
» أحلام الورد . . . !!!
» هل تستطيع نسيان حب في حياتك
» الى أي مدى تحققت أحلام طفولتكم ؟